للازاواج فقط : أخطاء ترتكبها الزوجة العربية في العلاقة الزوجية




اقتراحات للمشاهدة بعد ذلك











أخطاء ترتكبها الزوجة العربية في العلاقة الزوجية

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

علم الانسان ما لم يعلم...

   هناك عدة أخطاءٍ ترتكبها المرأة العربية إجمالاً حين يتعلق الأمر بعلاقتها الحميمة مع شريك حياتها، وتتعلق هذه الأخطاء بتفسيراتٍ  أو سوء فهمٍ أو مخاوف تبنيها، ويثبتها في رأسها من يحيط بها من صديقاتٍ وعائلةٍ، من دون أن تخضعها هي للتجربة للتأكد من صحتها مع شريك حياتها وبيت سرها حتى آخر العمر.

 ومن ضمن هذه الأخطاء التي علينا التطرق إليها ومكاشفة أنفسنا بها:

-  الخوف من التعبير عن الرغبات المشروعة:والتي تعتبر من حقك دينياً واجتماعياً وثقافياً، فما زالت المرأة العربية بحسب الكثير من الدراسات تخاف من ممارسة حقوقها في العلاقة الحميمة.

-  الخجل ليس ميزة: كثيراتٌ يعتقدن أن الخجل في السرير ومحاولة التظاهر بالغباء في عش الزوجية يجعلها مغريةً أكثر في عين زوجها، وهذا ليس حقيقاً بالضبط، عليك أولا أن تدرسي شخصية زوجك لتكتشفي أكثر ما يجذبه إليك وكيف يجدك في كل مرةٍ، فقد يجعلك خجلك المبالغ فيه مضجرةً في عين زوجك.

-  إهمال نفسك بعد الزواج أو الولادة وإهمال جسمك وتركه يترهل ويزداد وزناً: أنت ترتكبين خطأً فادحاً سيؤثر على نفسيتك وشخصيتك وثقتك بنفسك وعلى علاقتك الزوجية بلا شك.

 الخوف من الكلام في السرير الزوجي: فالتعبيرات العاطفية مطلوبةٌ والبخل فيها يحرمك ويحرم شريكك من الكثير من المتعة المشتركة.

-  الإصرار على أن يظل الضوء مطفئاً وأنتما معاً: وفي هذا تأثير سلبيٌ على مستوى الحميمية والصدق بينكما، فزوجك يريد أن يرى ملامح وجهك وانفعالاتك ويريد أن يرى تأثير وجوده معك عليك.

 الإصرار على أن يبدأ الرجل بالمبادرة: فعليك أيضاً أن تبادري نحو زوجك وتحاولي اجتذابه ولفت نظره إليك وإلى مواطن الجمال فيك.

-  الجهل بنفسك وطبيعة جسمك وإلى أي نوعٍ من العلاقة الحميمة تميلين: والخجل من طلب أي شيءٍ خاصٍ بك يبهجك على نحو خاصٍ، والتعامل مع نفسك كأنك شيء محرم عليك اكتشافه، فكري في نفسك وكيف تكونين ملكة في سريريك.

 الظن بأنك كبرت على ممارسة الحب: فهذه عادة الكثير من النساء العربيات اللواتي يعتقدن أنه ينبغي عليهن بعد الأربعين أن يتراجعن خطواتٍ للوراء وأن يتركن الحياة العاطفية للصغيرات وأن عليهن أن يكن وقوراتٍ مع أزواجهن الآن. تذكري أن للنضج جاذبيةً من نوعٍ خاصٍ تجعل هذه السنوات أجمل سنوات حياتك.

-  ربط الجنس بانقطاع الطمث: وهذا خطأٌ كبيرٌ تظلمين به نفسك، ستظلين مغرية ومرغوبة لزوجك الذي يحبك حتى بعد انقطاع الطمث، خاصةً إذا كنت تهتمين بإطلالتك وتعتنين بجسمك.

 إهمال زوجك وكثرة التدلل والتمنع والنوم قبله دائماً وبلامبالاةً وعدم سؤاله عما يريد.

كانت هذه بعض الأخطاء التي قد ترتكبين بعضها دون قصدٍ والآخر دون علمٍ، الآن وقد أصبحت هذه الأخطاء بين يدكِ إعملي على عكسها تماماً، وتذكري ان المعاشرة بالإحسان حقٌ لكِ.




اقتراحات للمشاهدة بعد ذلك











أخطاء ترتكبها الزوجة العربية في العلاقة الزوجية

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

علم الانسان ما لم يعلم...

   هناك عدة أخطاءٍ ترتكبها المرأة العربية إجمالاً حين يتعلق الأمر بعلاقتها الحميمة مع شريك حياتها، وتتعلق هذه الأخطاء بتفسيراتٍ  أو سوء فهمٍ أو مخاوف تبنيها، ويثبتها في رأسها من يحيط بها من صديقاتٍ وعائلةٍ، من دون أن تخضعها هي للتجربة للتأكد من صحتها مع شريك حياتها وبيت سرها حتى آخر العمر.

 ومن ضمن هذه الأخطاء التي علينا التطرق إليها ومكاشفة أنفسنا بها:

-  الخوف من التعبير عن الرغبات المشروعة:والتي تعتبر من حقك دينياً واجتماعياً وثقافياً، فما زالت المرأة العربية بحسب الكثير من الدراسات تخاف من ممارسة حقوقها في العلاقة الحميمة.

-  الخجل ليس ميزة: كثيراتٌ يعتقدن أن الخجل في السرير ومحاولة التظاهر بالغباء في عش الزوجية يجعلها مغريةً أكثر في عين زوجها، وهذا ليس حقيقاً بالضبط، عليك أولا أن تدرسي شخصية زوجك لتكتشفي أكثر ما يجذبه إليك وكيف يجدك في كل مرةٍ، فقد يجعلك خجلك المبالغ فيه مضجرةً في عين زوجك.

-  إهمال نفسك بعد الزواج أو الولادة وإهمال جسمك وتركه يترهل ويزداد وزناً: أنت ترتكبين خطأً فادحاً سيؤثر على نفسيتك وشخصيتك وثقتك بنفسك وعلى علاقتك الزوجية بلا شك.

 الخوف من الكلام في السرير الزوجي: فالتعبيرات العاطفية مطلوبةٌ والبخل فيها يحرمك ويحرم شريكك من الكثير من المتعة المشتركة.

-  الإصرار على أن يظل الضوء مطفئاً وأنتما معاً: وفي هذا تأثير سلبيٌ على مستوى الحميمية والصدق بينكما، فزوجك يريد أن يرى ملامح وجهك وانفعالاتك ويريد أن يرى تأثير وجوده معك عليك.

 الإصرار على أن يبدأ الرجل بالمبادرة: فعليك أيضاً أن تبادري نحو زوجك وتحاولي اجتذابه ولفت نظره إليك وإلى مواطن الجمال فيك.

-  الجهل بنفسك وطبيعة جسمك وإلى أي نوعٍ من العلاقة الحميمة تميلين: والخجل من طلب أي شيءٍ خاصٍ بك يبهجك على نحو خاصٍ، والتعامل مع نفسك كأنك شيء محرم عليك اكتشافه، فكري في نفسك وكيف تكونين ملكة في سريريك.

 الظن بأنك كبرت على ممارسة الحب: فهذه عادة الكثير من النساء العربيات اللواتي يعتقدن أنه ينبغي عليهن بعد الأربعين أن يتراجعن خطواتٍ للوراء وأن يتركن الحياة العاطفية للصغيرات وأن عليهن أن يكن وقوراتٍ مع أزواجهن الآن. تذكري أن للنضج جاذبيةً من نوعٍ خاصٍ تجعل هذه السنوات أجمل سنوات حياتك.

-  ربط الجنس بانقطاع الطمث: وهذا خطأٌ كبيرٌ تظلمين به نفسك، ستظلين مغرية ومرغوبة لزوجك الذي يحبك حتى بعد انقطاع الطمث، خاصةً إذا كنت تهتمين بإطلالتك وتعتنين بجسمك.

 إهمال زوجك وكثرة التدلل والتمنع والنوم قبله دائماً وبلامبالاةً وعدم سؤاله عما يريد.

كانت هذه بعض الأخطاء التي قد ترتكبين بعضها دون قصدٍ والآخر دون علمٍ، الآن وقد أصبحت هذه الأخطاء بين يدكِ إعملي على عكسها تماماً، وتذكري ان المعاشرة بالإحسان حقٌ لكِ.

الاكثر مشاهدة

.

جميع الحقوق محفوظة © 2016